Thursday, June 25, 2009

بعض الفاشلون خلدهم التاريخ الى عظماء

بعد فاشلون خلدهم التاريخ الى عظماء زور التاريح حقيقتهم


اخواني اردت اليوم ان اقدم لكم هذا الموضوع الذي يتضمن اسماء عظماء خلدهم التاريخ لكن زور حقيقهتم




1- هولاكو ينظرون الى هذا الرجل على انه اعظم رجل في التاريخ ، لكن لايعرفون ان هولاكو هو الذي دمّر بغداد دماراً تاماً ، قام بإطفاء شعلة النور الوحيدة في زمن الجهل المظلم ، قتل 800.000 من سكانها !. و لازالت آسيا الوسطى تعاني من نتائج أفعاله التخريبية حتى الآن !. 
واليكم القصة الثانية وبقدر ما هي ماساوية ستجدون ان شخصيتها غبية 




2- شاكا زعيم قبائل الزولو في افريقيا سببت حملته التوسعية ف مقتل اكثر من مليوني انسان وعشرة ملايين من الدواجن والماشية ، كان هذا في زمن الرمح والخنجر ، و عند سماعه يوماً نبأ وفاة والدته ، و كان حينها بعيداً عن الوطن ، أصيب بنوبة اختلال عقلي ( كريزة ) فراح يسفح يميناً و شمالاً برجاله و كل من جاء بطريقه ! و عندما زالت نوبته كان قد قتل 7000 فرد من الزولو !. و لمدّة سنة كاملة ، عاش شعبه هذا الحزن الكبير الذي أصابه ، فمنع زراعة المحاصيل ، و إنتاج الحليب ( الغذاء الرئيسي لشعب الزولو ) و كل امرأة حملت جنين في بطنها قتلت مع زوجها في الحال ! ذبح الآلاف من الأبقار الحلوبة ! ذلك من أجل أن تشعر العجول الصغيرة بصعوبة فقدان الأم !. هذا الرجل يعتبر من أحد الأبطال الفذّة في تاريخ أفريقيا !.




3-كريستوفر كولومبس مكتشف العالم الجديد كما يقولون وتجاهلوا تماماً الشعوب المحلية التي ازدهرت يوماً في تلك البلاد ! هذه الشعوب المسكينة تعتبر اكتشاف كولومبس أكبر لعنة ضربت القارة الجديدة قام الأوروبيون بذبح مئات الملايين من السكان الأصليين و دمروا كل ما له صلة بثقافاتهم و حضاراتهم الراقية ! و حوّلوهم إلى عبيد بين ليلة و ضحاها ! و بقوا على هذه الحال إلى أوائل القرن العشرين !. 
4-القائد الأسباني العظيم هيرناندو كورتيز ، دخل إلى بلاد الأزتك ( المكسيك حالياً ) و استقبله ملك البلاد " مونيزوما " استقبال النبلاء ، و أمر شعبه بأن يحسنون ضيافة الجنود و تلبية كل طلباتهم . لكن القائد الأسباني النبيل قام باستغلال هذه المعاملة المسالمة و بعد أن توغّل جيشه بين السكان ، بطريقة سلمية ، أصدر الأمر المفاجئ و راحت آلة القتل تعمل بهؤلاء المساكين . قام بإبادة طبقة النبلاء و المثقفين و القيادات العسكرية إبادة تامة ، و أخذ الملك رهينة كي يبادله بالكنوز و الأموال المخبّئة ، أما باقي الشعب المصدوم ، ففرض عليهم نظام استعبادي دام قرون من الزمن .... لازالت تماثيل كورتيز تعانق السماء في ساحات المكسيك 

فاشلون كتبوا أسمائهم فى ذاكره التاريخ والأنسانيه.. 
قالوا :
الفشل بدايه الطريق للنجاح
وأنا أقول ..
أن الفشل هو معيار نسبى يختلف بأختلاف العوامل والظروف المحيطه ..ومع وجود
نواحى نفشل فيها توجد أيضا نواحى نستطيع أن نتميز بها

تعالوا نرى أهم الفاشلين الذين كتبوا أسمائهم فى ذاكره التاريخ والأنسانيه رغم أنف الظروف

الزعيم الإنكليزي ( السير ونستون تشرشل ) 1874-1965م : كان الزعيم البريطاني اللامع بليدا وهو يافع بحيث إن والده اعتقد أنه لن يستطيع جني معيشته ومع أن تشرشل كان يحب التاريخ والأدب إلا أنه رفض دراسة اللاتينية واليونانية والرياضيات ودخل مدرسة (( هرو )) تلميذا كسولا وفشل مرتين في امتحان الدخول إلى مدرسة (( ساند هارست )) وقد اجتاز الامتحان في المحاولة الثالثة ولكنه واجه بعدئذ بعض الصعوبات التي عجز عن التغلب عليها.

عالم الطبيعات الإنكليزي ( تشارلز داروين ) 1809- 1882م : كان داروين الصغير من أفشل التلاميذ في المدرسة وأكسلهم إلى درجة أن والده كان يعيب عليه ذلك باستمرار وينهره قائلا: (( إنك سوف تجر العار على نفسك وعلى عائلتك )). سقط داروين في دراسة الطب في جامعة إدنبره فانتقل إلى جامعة كمبردج حيث أخفق أيضا ولم يظهر نبوغه في التاريخ الطبيعي إلا حين انطلق في رحلة على متن السفينة (( بيغل )) عام 1831 إذ حول الرحلة إلى إحدى أهم الرحلات العلمية في التاريخ مستفيدا من نتائج أبحاثه خلالها لتأسيس نظرية التطور أو النشوء.

المخترع الأميركي ( توماس إديسون ) 1847- 1931م : لم يوثر فضول (( إديسون )) الغريب أيام طفولته في أحد سوى أمه المتسامحة ووصفه أستاذه الأول بأنه (( مشوش )) ونعته والده (( بالغباء )) وحذر مدير مدرسته من أنه (( لن يكن ناجحا في أي شيء )) غير أن أمه تمكنت من جعله قارئا نهما وسرعان ما بدأ يقوم باختراعات علمية وقد بلغ عدد الاختراعات المسجلة باسمه أكثر من ألف اختراع ذات فضل هائل على البشرية.

الفيزيائي الألماني ( ألبرت آينشتاين ) 1879- 1955م : كان والدا (( آينشتاين )) يخافان على ابنهما لأنه يتلعثم في كلامه حتى التاسعة من عمره ولأنه كان يطيل التفكير قبل الإجابة على سؤال من الأسئلة وكان متأخرا في كل دروسه الثانوية باستثناء الرياضيات حتى أن أحد أساتذته نصحه بترك المدرسة لأنه فاشل و تأخر دخوله إلى معهد (( بوليتيكنيك زوريخ )) مدة عام لأنه فشل في امتحان الدخول وحتى بعد تخرجه من هذا المعهد وجد صعوبة في العثور على وظيفة ولكنه في تلك الأثناء كان يصوغ أفكاره الأولى حول نظرية النسبية.

ملك السيارات ( هنري فورد ) 1863- 1947م : كان فورد في بداية حياته الدراسية يجد صعوبة كبيرة في القراءة والكتابة وكان لديه ميل نحو عمل الآلات منذ نعومة أظفاره وكان يصلح الآلات في مزرعة والده ويسلي زملاءه بصنع محركات البخار ودواليب الماء.

العالم الإنكليزي ( إسحاق نيوتن ) 1642- 1727م : لم يكن هناك أمل كبير بمستقبله وهو صغير على الرغم من ذكائه العظيم ومع أنه كان كسولا مهملا إلا أنه أولع بالميكانيكا وسمح لنيوتن بمتابعة تعلمه على الرغم من إخفاقه التام في دراسته لأنه يدير مزرعة أهله ولم يتحرر من بلادته إلا على أثر شجار عنيف هز كيانه وحفزه على تحسين وضعه وسرعان ما باشر دراساته الرياضية والفيزيائية التي أحدثت ثورة في العلم.

الرسام الإسباني ( بابلو بيكاسو ) 1881- 1973م : كان تقدم بيكاسو في المدرسة بطيئا لأنه كان يرفض القيام بأي عمل سوى الرسم وكان بالكاد يقرأ ويكتب عندما أخرجه والده من المدرسة في سنه العاشرة وتخلى عنه أستاذه الخاص الذي كان يعده لدخول المرحلة الثانوية بعد أن فقد الأمل في تلقينه الحساب وبعد أن نجح بتفوق في امتحان الدخول إلى كلية الرسم والفنون ترك الكلية لشعوره بالملل والضجر ليبدأ بدراسة الرسم دراسة خاصة في مدريد وباريس حيث كافح عدة سنوات قبل أن يدمغ بصماته الخالدة على الفن العالمي.

المهندس الاسكتلندي ( جيمس واط ) 1736- 1819م : كان يعاني في طفولته من شقيقة مزمنة ( ألم نصف الرأس ) وكان رقيقا جدا بحيث إن رفقاءه في الصف كانوا يخدعونه ويرعبونه وكان (( خاملا وكسولا )) في دروسه غير أنه أبدى اهتماما وتفوقا في الهندسة في سن 13 وبدأ منذ ذلك الوقت ينمي قدراته العقلية إلى أن اخترع المحرك البخاري الذي ساعد على خلق الثورة الصناعية.

Saturday, June 20, 2009

مشاريع التصاميم.. تعامل إنساني مع الفراغ

وهو بشكل عام عملية تشكيل الفراغ الداخلي من خلال التعامل مع الفراغات، من هذا المنطلق ومن إبداعات مجموعة من طلاب جامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا عرض في إحدى ردهات فستيفال سنتر أعمال 40 طالباً يدرسون التصميم الداخلي، ليبرهنوا للآخرين قدرتهم على الإبداع، وليثبتوا أن التصميم الداخلي يتعدى عملية ترتيب المكان ليصل إلى حدود التوغل في النفس بغية إرضائها ومنحها ما تبحث عنه من هدوء وراحة، هكذا بانت مشاريع هؤلاء الطلبة والتي بلغ عددها 29 مشروعاً جمعت أفكاراً كثيرة صممت بلمسات جمالية وفنية رائعة.
«البيان» مضت إلى المكان، وحاورت عدداً من طلبة هذا التخصص، الذين أطلعونا على أفكار مشاريعهم وأبعادها النفسية والفكرية، والبداية كانت مع الطالب محمد نذير الذي بدأ حديثه معنا بشرح لفكرة مشروعه «التفكير المفتوح». حيث قال: « يعتمد مشروعي على كسر الحواجز الموجودة في حياتنا، ولذلك حاولت أن أبين عملية التغيير في التفكير وما تتأثر به من عقبات التي رمزت لها بالدخان، أما اللونين الأبيض والأسود فهي تعبير عن طرق التفكير المختلفة، في حين أن الأشكال المنحنية تعبر عن تحايل الإنسان على كل شيء بغية تحقيق الراحة، وأرى في هذا التخصص فناً يعبر عن المشاعر الداخلية».
أما الطالبة مروة خالد، صاحبة مشروع «نحن مختلفون» فتقول: «دخولي هذا المجال بسبب حبي لكتابة الخواطر والشعر، وعشقي للماضي والاندماج معه، وشعرت ان هذا التخصص يمكنني من استحضار الماضي ودمجه مع الحاضر الذي أصبح شبه منسي، نتيجة تسارع الحياة ولاعتماد على التكنولوجيا، وأنا هنا شخصية تميل إلى تصميم المحال التجارية بشكل يربط بين الماضي والحاضر، وكيف أن الإنسان القديم كيف حياته بالواقع الذي كان يعيشه رغم افتقاره للتطور التكنولوجي، ولكن الحياة بتلك المرحلة أجبرته على اكتشاف أشياء جديدة ساعدته على مواصلة حياته، بل وحافظت على صورته الأصلية.
في المقابل فضلت الطالبة هدى سعد وزميلتها رنا يحيى، أن يكون مشروعهما صديقاً للبيئة، ومن خلاله وجهتا رسالة إلى الجميع بأنه يمكن إعادة استخدام مخلفات البناء في ديكورات داخليه رائعة، وحول فكرة المشروع تقول هدى سعد: «المشروع يعتمد على ثلاث بكرات خشبية كبيرة تستخدم للكوابل الكهربائية، حيث قمنا بتنظيفها وصبغها بطريقة جميلة لتحافظ على شكلها العام، وقمنا بتحويل واحدة إلى كرسي وأضفنا عليها بعض قطع الموزاييك لإكسابها شكلاً جميلاً، والثانية قمنا بتحويلها إلى طاولة وإكسابها شكلاً ملفتاً للنظر أضفنا إليها الإضاءة الداخلية، أما الثالثة جعلنا منها مكاناً لزراعة الورود ونباتات الزينة.
وهذه هي تجربة من ضمن عدة تجارب، ونحصل على موادنا من مواقع الإنشاء، وهي تنتج كميات كبيرة من المخلفات التي يمكن إعادة استخدامها مرة أخرى بدلاً من رميها، وببعض التعديلات يمكن ان نحصل على إشكال جميلة تصلح لأن تكون في الحديقة أو حتى داخل البيوت، وقد لمسنا من خلال المعرض ان فكرة إعادة استخدام البكرات قد حاز على إعجاب الجميع».
الطالبة وفاء مروان لها طابع آخر يختلف عن بقية الناس، فهي واقعة تحت تأثير سحر ألوان الطاووس، ونبعت فكرة مشروعها من ألوان ريش الطاووس المختلفة، وحول هذا المشروع الذي سمته «الطاووس الفني» تقول: «أخذت فكرة المشروع من ريش الطاووس، واستعضت عنها بليف الشجر، مع إضافة بعض الألوان والأشكال عليها وذلك حتى يشعر كل من يراه بأنه يعيش في الطبيعة، ويمكن استخدامه كعلاج للجدران أو فاصل بين الغرف، أو حتى للزوايا، وأعتقد ان روعة التصميم ودقته وغرابته عامل مهم في جذب الزبائن، كما أن التصميم الداخلي لا يعد عملية ترتيب للمكان بقدر ما هو أبعد من ذلك ويحتاج إلى فهم وتواصل مع المكان بحد ذاته حتى يستطيع المصمم ان يخلق بيئة مريحة للجميع».
فكرة مشروع منى عبداللطيف محجوب عن علم النفس، فقد حاولت ان تتوغل في النفس البشرية من خلال مشروعها الذي بدأ كقفص حديدي، تتوسطه نافورة ماء، وتحيط به بعض الشموع وأحجار الكريستال، وعن فكرة المشروع تقول منى: «أشبه القفص بالنفس البشرية التي تختزن بداخلها العديد من المشاعر والتي لا يمكن ان تخرج خارج إطار هذا القفص، لأن خروجها سيؤدي إلى جرح إنسان آخر، وهذه الأحاسيس تتمثل في الحسد والغضب وغيرها.
ولكن برغم ذلك لا تخلو النفس من المشاعر الجميلة وهي التي أشبهها بأحجار الكريستال، وقد تعمدت وضع حجر كريستالي كبير في منتصف القفص تجسيداً للأحاسيس الجيدة التي عادة ما تطغى على السيئة، وأن كل إنسان لا بد ان توجد فيه هذه المشاعر، وشخصياً انضمت لهذا التخصص هرباً من الملل الناجم عن روتين العمل، وأحاول أن أعمل في تصميم الفلل والبيوت لأن إمكانية الإبداع في هذه الأمكنة تكون أكبر وأكثر فضاءً.
وتقول أستاذة التصميم الداخلي والمشرفة على المعرض زهراء السعدون: «يعتبر هذا المعرض السابع لطلبة التصميم الداخلي، وهذه هي المرة الثالثة التي يقام فيها بفستيفال سنتر، وهو نتاج لأعمال طلبة مادة «انتيرنال لاند سكيب»، التي نركز فيها على تنفيذ المشروع عملياً بعد الانتهاء منه نظرياً، وخلال هذا الفصل أقوم مع الطلبة بزيارة بعض أسواق الدولة للتعرف على طبيعة المواد التي يمكن لهم استخدامها في مشاريعهم، أما سبب اختيارنا لهذا المكان، فلأسباب كثيرة ، منها موقعه المميز والقريب من دبي والشارقة وعجمان.
وكذلك طبيعة تصميم المركز الذي يعتمد على المساحات المفتوحة التي تشعر كل من يزورها بالراحة، أما السبب الآخر يكمن في الترحيب الذي وجدناه من قبل إدارة المركز التي وفرت لنا مساحة كبيرة لعرض مشاريع الطلبة فيها، وحقيقة وجدنا ردة فعل جيدة وإعجاباً واضحاً من قبل زوار المعرض.
وهذا أعطى الطلاب دفعة قوية وحافزاً مشجعاً سوف يدفعهم إلى الأمام، ويشعرهم بأنهم نجحوا في إيصال أفكارهم إلى الآخرين، كما ان معظم الطلبة قد تمكنوا من بيع مشاريعهم، وبعضهم حصل على فرص للتوظيف في شركات تهتم بالتصميم الداخلي، وأوجه الشكر إلى إدارة فستيفال سنتر والى شركة لاند سكيب التي قدمت جوائز قيمة للمشاريع التي حازت على أعلى الأصوات.



بقلم غسان خروب لجريدة البيان .. المصدر

Wednesday, June 03, 2009

2009 Project Natal Announcement

most creative project i have ever seen
i love it and i wish i can get one of it :P

earlier this week microsoft announced project natal, a new xbox controller that responds to gamers’ motions.
the device accompanies other major announcements like the new sony psp go, at this week’s e3 video game
conference. project natal is an innovative new way to interact with the xbox system using a person’s natural
movements and no controller. a sensor bar is placed near the display allowing the game system to read a
users motions, translating these to the game itself. beyond in game actions, the new system can also be used
to interact with the menus and other xbox applications with simple gestural motions.


to get more info visit :

xbox|natal project